للتاريخ وبالتاريخ. مضت من أعوام اليأس الوطني والحزن الشعبي العام عشرة. لا فرح يُذكر في الساحة ولا خير يُرى في الأفق. كل التواريخ فيها تقسّم الشعب وتفرّقه وتفجره وتشتته في الظلام والضباب والسراب. لا 17 ديسمبر جمّع ، ولا 14 جانفي وحّد ، ولا 25 جويلية لمّ الشتات والفُتات. وحده 23 ...التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/25
تاريخ الإضافة : 25/01/2022
مضاف من طرف : infos-tunisie
المصدر : www.alchourouk.com